منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) تتجاهل جريمة تحويل المراكز الصيفية إلى وسيلة اصطياد الأطفال وتعبئتهم بمفاهيم العنف وتجنيدهم.
ومنظمة الصحة العالمية تتجاهل جرائم استهداف الحوثة لطواقم الإسعاف في مأرب.
بالرغم أن هذه القضايا من صميم عملهم. علما بأن موازنة هذه المكاتب في اليمن هي الأعلى في العالم.