إعتذار كبير من توكل كرمان للزعيم صالح، لكن بطريقتها الخاصة.
تريد القول: خدعناكم بالثورة.
أم تناست أن ثورتها هي من هدمت الذي ذكرته في منشورها.
لكن : هل من شروط نوبل للسلام الدعوة للعن؟
المهم؛ سوف يلعنك الناس وأنت تتباهين بخرابك الذي أحدثتيه وسيقولون: رحمة الله عليك يا علي عبدالله صالح.
لو أن نوبل يعلم أن توكل كرمان أخذت جائزته لعاد الى الحياة ولأخترع الديناميت الذي ينهي العالم تكفيرا عن ذنبه السابق بديناميت فاسد.