مصادر تؤكد وضع 300 الف حوثي تحت مسمى قوات الموت وتهديد حوثي وآخر مستجدات القبض على القيادي الحوثي الزايدي في صرفيت المهرة وتدخل وساطات!

قبل 6 ساعة | الأخبار | أخبار محلية
مشاركة |

اكدت مصادر بان جماعة الحوثي اعلنت  الاستنفار الامني والاستعداد لاقتحام عدة محافظات بلا رحمة لمن يقف امامها واطلقت اسم على قواتها التي ستدخل المعركة تحت مسمى قوات الموت واكدت المصادر بانها ستزج بقوات يزيد عددها على 300 الف تحوي كل استخدام القوة بكل انواع الاسلحة لاطلاق الشيخ الزايدي .

هذا ولازالت وساطة عمانيه تسعى لحل هذه المشكله فيما تداعت قبائل جهم وخولان وبعض قبائل من عموم اليمن فيما اعلنت النفير العام والاستعداد لمعركة الموت من اجل الكرامة حسبما تقول المليشيا وقد اعلنت قبائل في مارب النكف القبلي .

وقال ناىب وزير الخارجية الحوثي حسبن العزي عبر تدوينه له على حسابه بمنصة إكس: إعتراض الشيخ محمد وهو في طريق الله المسبّله عمل مقيت ومدان ويستفز كل أبناء اليمن باعتباره انتهاك لقيمنا اليمنية المشتركة التي بنيت على احترام كبار القوم

واضاف وعن كل حامل سلاح من آل العزي نؤكد بأننا من حال عياله وقبايله وسلاح معلق لليوم الكبير

وفي الاخير قال آملين سرعة الإفراج صوناً لأمن وسلام الجميع

 

فيما قال القيادي المؤتمري الحوثي الشيخ  حسبن حازب اما الزايدي وامثاله فلا والف لا  ياقوم عاد في الحرب الحشم واستهداف كبار القوم ورموز القبيلة سيسقط الحلول والمروات وما تبقى من قيم ومعارف تعمل الحزبية والقوى المتخلية عن قيم المجتمع والقبيلة اليمنية على تقويضها وتجاوزها 

 

واضاف فاعتراض  الشيخ محمد بن احمد بن علي الزايدي شيخ مشايخ جهم واحد كبار خولان وقبائل بكيل واحد مرايغ اليمن ومراجعها وهو ذاهب لمكان إقامته منذ عشر سنوات يعتبر استهداف لكبار اليمن ومشايخها  ورموزها القبيلية اينما كانو في اي طرف من الأطراف  وفي اي مكون من المكونات!!

استهداف  لا يعني جهم وخولان وبكيل  سواء في صنعاء ومأرب او اي منطقة  في اليمن وغيراليمن 

ولكنه يعني كل القبايل اليمنية ومشايخها،  والذي ستتداعى  من كل محافظات اليمن رفضا لهذا التصرف الارعن  وستضع انفسها وإمكاناتها البشرية  والمادية تحت تصرف جهم وخولان وبكيل، وفي المقدمة المتواجدين  من مشايخ خولان وبكيل وبقية قبايل اليمن في مناطق السلطة  التي استهدفت الزايدي!؟

 

وتابع حازب قائلا : فما حد قد قطع صاحبه  ولا احد قد انسلخ من قيمه وعاداته ولا قدم المصالح والمناصب والخلافات السياسية  على روابطه الاجتماعية، وان اختلفت القوم إلا من قد الله اخذه وسقط في هاوية لن يصبح فيها لا من الجرداء ولا دار سلم وان اعتقد غير ذلك!؟

 

واكد حازب بقوله : هذا تصرف ارعن  لن يقبل به اي قبيلي من المهرة إلى صنعاء وصعدة ومن صعدة إلى سقطرى وكل محافظات اليمن لشخصية وقامه وكبير قوم مثل الزايدي!؟

واي سلطة او نظام شرعي او غير شرعي  هنا او هناك  تستهدف مثل هذه القامة، فهي سلطة لا تدرك خطورة ذلك عليها وعلى المجتمع واختبار لعلاقتها بالقبيلة اليمنية وقيمها، وتستفز وتثير بركان  لا يبقي ولا يذر ان انفجر لا سمح الله.!؟

 

وقال : ولهذا اقول للدكتور  رشاد العليمي رئيس مجلس قيادة سلطة الأمر الواقع في المحافظات المحتلة والقائد الأعلى للقوات العسكرية  ((الحاصل على الدكتوراة في عرف القبيلة اليمنية وفي قواعد السبعين والعرف القبيلي)) والفريق صغير بن عزيز احد مشايخ بكيل ورئيس اركان الجيش هناك  ان لا يقعوا في خطاء قاتل وان لا يوقعوهم من لا يقدروا تبعات هذا التصرف في محذور، يجعله هو وبن عزيز يخسروا اكثر مما يربحوا، وان يسرعوا بالتوجيه  باستمرار الزايدي في رحلته دون اي اعتراض !!

واقول لمن يضع هذا التصرف  لجهل او لتحزب او لاي غرض كان في سياق المناكفات السياسية  بانه سيكسب سخرية ولوم كل قبيلي ملتزم بقيمة  ويقف في صفه ويشاركه المكان والموقف وان سكت لاسباب يفرضها الواقع.!؟

 

وقال : واقول لمشايخ وعقال قبايل جهم وخولان وبكيل وكل قبائل اليمن المتواجدين في مناطق سلطة المحافظات المحتلة  بان استهداف الشيخ  الزايدي يضعكم على المحك  ويحملكم مسولية مراجعة  السلطة التي تعترفوا بها ومخاطبتها  بان هذا تصرف غير مقبول، وان تسمح له بمواصلة رحلته  فنحن نعرف انكم اكثر من غيركم لا زلتم وستظلون  تحتفظوا له بمكانته وكبارته في قبيلتكم  وداعيكم الكبير .!

ونذكر كل القبايل في الطرف الاخر  ان قبايلكم هنا  لم يسكتو على جدرة بيت لكم تم حجزها من سلطة صنعاء ولا على جفر تم اعتقاله  كواجب اخوي ومسؤولية  فما بالكم والمحتجز الشيخ محمد بن احمد الزايدي الشاجع النقي الكريم!؟

واخيرا  قال حازب :  اقول للقبائل اليمنية ان لم ترفضوا الحزبية في أوساطكم فإنكم ستخسروا قيمكم ومكاناتكم واعتباراتكم.!!؟؟ فانتم احد اهداف الحزبية  التي تعمل وقد عملت على  استبدال القبيلة الأصيلة وقيمها  بالقبيلة الحزبية ومساوئها .!؟ وعاد في الحرب الحشم !؟؟

 

هذا ووضح الاعلامي محمد جريد وقال عبر تدوينه له على حسابه بمنصة إكس: توضيح حول مايجري فى المهرة وإلقاء القبض على القيادي الحووثي الزايدي 

هذا واعلنت اللجنة الامنية بمحافظة المهرة، أن الأجهزة المختصة بمنفذ صرفيت الحدودي أوقفت مساء يوم قبل  أمس الإثنين الموافق 7 يوليو 2025م، احد العناصر القيادية في مليشيا الحوثي الارهابية المطلوبة للسلطات الامنية، وذلك أثناء محاولته مغادرة البلاد الى سلطنة عمان.

واوضحت اللجنة في بيان، ان الاجهزة المعنية اوقفت المدعو محمد احمد علي الزايدي، الذي يحمل جوازًا دبلوماسيا، صادرا عن ميليشيا الحوثي الإرهابية في صنعاء بوصفه "ضابطا في القوات المسلحة".

وأشار البيان إلى أنه وبالتزامن مع ايقاف المذكور، تم رصد طقم مسلح تابع له يتمركز خارج المنفذ، الأمر الذي استدعى رفع الجاهزية الأمنية وتعزيز الحراسات، واتخاذ التدابير الاحترازية لضمان أمن المنفذ وسلامة حركة العبور.

واضاف أن قوة عسكرية تحركت من مدينة الغيضة باتجاه مديرية حوف لتعزيز المهمة الأمنية، قبل ان تتعرض في منطقة دمقوت لكمين غادر نفذته عناصر مسلحة خارجة عن النظام والقانون، ما أسفر عن استشهاد العقيد عبدالله زايد، قائد كتيبة الدبابات باللواء 137 مشاه، وإصابة اثنين آخرين من أفراد القوة.

وتابع البيان: " ان حملة مشتركة تواصل مهامها لتعقب وضبط المتورطين في الهجوم الارهابي، وردع كل من تسول له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار، والسكينة العامة في محافظة المهرة.

واكدت اللجنة، ان المدعو الزايدي لا يزال قيد الاحتجاز لدى اجهزة الامن في منفذ صرفيت تمهيدا لتسليمه الى الجهات المعنية، واستكمال الإجراءات وفقا للقانون.

واشادت اللجنة بدور الاجهزة الامنية، وقيادة ومنتسبي محور الغيضة، ويقظتهم العالية، وتضحياتهم الجسيمة من اجل الحفاظ على امن واستقرار المهرة، وتعزيز النجاحات المشهودة التي تحققت للمحافظة خلال الفترة الماضية على كافة المستويات.

وتقدمت اللجنة بالنيابة عن القيادة العامة للقوات المسلحة والامن، بأحر التعازي وصادق المواساة لعائلة الشهيد البطل، سائلا الله ان يسكنه فسيح جناته، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.

 

هذا واكدت مصادر بان مستجدات القبض على القيادي الحوثي الزايدي في صرفيت المهرة دخلت فيه  وساطات .

 

هذا وقال المستشار السابق لمحافظ المهرة لشؤون الثقافة والبيئة، أحمد عبدالله بلحاف، إن ما يجري في منفذ صرفيت يكشف مستوى خطيرًا من التهاون والتساهل في التعامل مع ملف القيادي الحوثي المطلوب أمنيًا محمد الزايدي، مشيرًا إلى أن ما وصفه بـ"عدم الحزم والحسم" من اللجنة الأمنية وقيادة السلطة المحلية، وفتح باب التفاوض مع الزايدي، جاء رغم سقوط شهيد من ضباط الجيش وإصابة آخرين أثناء اعتقاله.

 

وأوضح بلحاف في منشور له، أن هذا التعاطي يمنح فرصة "لشرعنة مليشيات الحوثي بالمهرة"، بقيادة من وصفها بـ"جماعة الاعتصام الحوثية المدعومة من مسقط"، والتي قال إنها "تعيق منذ فجر اليوم حتى الآن أي قوة من التقدم إلى صرفيت لاستلام المعتقل".

 

وأضاف أن وساطات تقودها بعض الشخصيات طرحت على الزايدي خيار نقله إلى مدينة الغيضة بمرافقة قوة أمنية بدلاً من الجيش، بشرط التزام المليشيات بعدم الاعتراض أو الاشتباك مع القوة التي ستنقله، متسائلًا: "دون التفكير بدم الشهيد، والمصابين، وهيبة الدولة؟"

 

واختتم بلحاف منشوره قائلاً: "وفوق هذا وذاك، يرفض القيادي الحوثي المسمى الزايدي. أي مهزلة هذه؟ من يحكم المهرة؟ الحوثي أم الشرعية؟".

 

وكانت اللجنة الأمنية في المهرة قد أعلنت أن توقيف الزايدي جاء نتيجة ورود اسمه ضمن قوائم المطلوبين، بعد محاولته مغادرة البلاد إلى سلطنة عمان باستخدام جواز دبلوماسي غير معترف به، صادر عن سلطة الحوثيين في أغسطس 2022، ويُظهر بياناته كضابط في "القوات المسلحة" التابعة للجماعة.

 

مصدر عسكري نقل عنه المركز الإعلامي للمحافظة أوضح أن الجواز الحوثي غير القانوني كان سببًا كافيًا لاحتجازه، مشيرًا إلى أن طقمًا مسلحًا تابعًا له كان متمركزًا خارج المنفذ، ما استدعى رفع الجاهزية الأمنية وتأمين المنطقة بالكامل.

 

وبينما كانت قوة عسكرية متجهة من مدينة الغيضة إلى مديرية حوف لتأمين محيط المنفذ، تعرضت لكمين مسلح في منطقة دمقوت نفذته عناصر خارجة عن القانون، ما أدى إلى استشهاد العقيد عبدالله زايد، قائد كتيبة الدبابات في اللواء 137 مشاة، وإصابة اثنين من أفراد القوة.

 

المصدر العسكري أكد استمرار العمليات لتعقب المهاجمين الذين يتحصنون في الجبال المحيطة، مشددًا على أن القيادي الحوثي محمد الزايدي لا يزال محتجزًا، وسيُستكمل التعامل معه وفق الإجراءات القانونية.

 

اللجنة الأمنية أشادت بجهوزية القوات الأمنية وتضحيات أفرادها، مؤكدة أن أي محاولة للمساس بأمن واستقرار المهرة ستُواجه بحزم

أبرز ما جاء في لقاء معالي الدكتور شائع محسن الزنداني مع قناة سكاي...

لا تعليق!